الأربعاء , 31 مايو 2023 - 6:32 مساءً
رئيس مجلس الإدارة أ/ خالد فوال د/ أحمد عبد الصبور
رئيس التحرير التنفيذي محمد يحيى
أخبار عاجلة

عمرو عبدالرحمن – يفتح الباب لإعادة كتابة التاريخ العربي – هتلر و أردوغان أبناء نفس العرق التركي الخزري الآري …

= العثمانيين الأتراك الآريين وثنيين الأجداد .. وهم أحفاد يأجوج ومأجوج.

 

= جد العثمانيين هو الخزري التركي المتاسلم ” آتامان ” الذي غير اسمه إلي ” عثمان ” وهو حفيد ” سلجوق بن دقاق ” قائد قبيلة الغز الأتراك ومؤسِّس سلالة السَّلاجقة، وهو خزري سبق أن اعتنق اليهودية هروبا من الضغوط العسكرية والسياسية من جيران امبراطورية الخزر – النظام العالمي القديم !

–         “آتمان” كلمة تعني باللغة السنسكريتية الآرية الأصل تعني الروح العليا).

 

= الجيش العربي أول من وجه ضربة قاصمة لإمبراطورية الخزر الوثنية علي يد الحاكم والقائد الأموي / مروان بن محمد ، ثم أتمت روسيا المهمة بالقضاء علي عاصمة الخزر ” آتيل “.

 

= لجأ الخزر الوثنيين إلي الدخول في الديانات الثلاث هروبا من الضغوط السياسية والهزائم العسكرية فتهودوا .. وتنصروا .. وتأسلموا .. فأفسدوا الديانات الثلاث ..

.. وانتشروا في بقاع الأرض (وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ) .. ليعيدوا تشكيل النظام العالمي الجديد – الحالي !

 

= سلجوق – جد أتامان / عثمان – تأسلم وهاجر لأرض الشرق وأسس نواة الدولة السلجوقية سنة 1000 م.

(نفس تاريخ سقوط امبراطورية الخزر).

 

= أبناء سلجوق المتهودين ثم المتأسلمين – هم: ميخائيل ويونس وموسى وأرسلان.

 

= ابن ميخائيل (حفيد سلجوق) هو ” طغرل ” – المؤسس الحقيقي لدولة السلاجقة وجد أتامان ( عثمان ) مؤسس الامبراطورية العثمانية الاستعمارية .

 

= الترك العثمانيين لم يكونوا سلاطين ولا خلفاء ولا مسلمين أصلا .. ولكنهم استعمار تركي آري صهيوني دمر الإسلام وقتل المسلمين والمسيحيين الأرثوزوكس فقط .

 

  • محمد الفاتح .. لم يفتح شيئا !

 

= تقاسم ” الترك الآريين ” طرفي الصراع مع ” الفرس الآريين ” – لتمزيق الأمة العربية والإسلامية إلي مذاهب وفرق بهدف ؛ فتح أبوابها للاستعمار الصهيوني البروتستانتي (الخوارج المسيحيين).. بداية من الحروب الصليبية وحتي الربيع العبري الأخير.

 

= العثمانيون لم يفتحوا “القسطنطينية” ولكنهم حاربوا شعوب اوروبا حروبا ظالمة لا علاقة لها بأحكام الفتوحات الشرعية .. وارتكبوا ضدهم مذابح وحشية كما ارتكبوا مذابح أبشع ضد الأرمن لاحقا .. كما سرقوا كنيستها الكبري ” آيا صوفيا ” جورا وعدوانا وسموها مسجد ” محمد الفاتح ” …… الذي لم يفتح شيئا !

 

  • العثمانيون هدموا المساجد

 

= ارتكب العثمانيون جرائم ضد الإسلام أثناء استعمارهم مصر .. وصلت لاقتحام الأزهر الشريف ومسجد ابن طولون وجامع الحاكم، وإحراق جامع شيخو، كما خربوا ضريح السيدة نفسية – رضي الله عنها – ودنسوا قبرها.

 

= جهر الترك بشرب الخمر فى الأسواق بين الناس، وكان غالبهم لا يصوم رمضان ولا يصلى، وفقًا لابن إياس المصرى، بحسب كتابه الكبير “بدائع الزهور فى وقائع الدهور” .

 

= سقط من المصريين 10 آلاف شهيدا فى يوم واحد أثناء العدوان التركي بقيادة الإرهابي الآري سليم الأول.. الذي لا يختلف عن النازى ” هتلر ” .. كلاهما من نفس العرق التركي الآري..

(تذكروا كيف كان هتلر يتفاخر بالعرق الآري وليس الجرماني – عرق شعب ألمانيا الأصلي)…….. لأنه حفيد الخزري المتهود ” روتشيلد ” ولم يكن ألماني الأصل !!

 

  • التهجير القسري للمصريين

 

أمر “سليم” بتهجير أمهر العمال وأرباب الحرف فى مصر – قسريا – إلى اسطنبول مما سبب خراب الصناعات التى اشتهرت بها مصر، وانقرضت 50 حرفة.

 

  • العثمانيون هدموا كنائس الأُرْثـُوذُكْس

 

= عندما فتح سيدنا عمر ابن الخطاب – رضي الله عنه – بيت المقدس – بالشروط الشرعية للفتح الإسلامي – أمن أهلها من المسيحيين وحفظ لهم عبادتهم وكنيستهم .

 

= أما العثمانيون فقد هدموا كنائس المسيحيين الأُرْثـُوذُكْس وذبحوا نساءهم وأطفالهم .. لمصلحة حليفهم الاستعمار الصهيوني البروتستانتي .. وأبادوا شعب بيزنطة المسيحي الأُرْثـُوذُكْسي – بزعم الفتوحات الإسلامية وهي منهم براء.

 

  • فضيحة التحالف العسكري بين العثمانيين والفرنسيين !

 

= سجل التاريخ الأوروبي وثائق التحالف العسكري الفرنسي العثماني ، وبدأ سنة 1536 بين ملك فرنسا البروتستانتية “فرانسوا الأول” والسلطان العثماني الآري “سليمان القانوني”، وهو “أول تحالف من نوعه بين إمبراطوريتين مسيحية ومسلمة”.. أو بالأصح ؛ (متأسلمة) و (متمسحة) !

 

= أحرج هذا التحالف فرنسا في العالم المسيحي، ووصفه المسيحيون بـ “التحالف الأثيم”، لكن هذا التحالف خدم مصالح الطرفين، خاصة في حروبهم المشتركة ضد الإمارات الإيطالية.

.. أي أن العثمانيين (المسلمين بزعمهم) تحالفوا مع فرنسا ضد جيوش إيطالية لأهداف استعمارية لا علاقة لها بالدين أصلا !!

 

= هذا التحالف الاستراتيجي والتكتيكي من أهم التحالفات الخارجية الفرنسية، واستمر لأكثر من قرنين ونصف القرن من الزمان، حتى الحملة الفرنسية على مصر، التي كانت ولاية عثمانية، بين عامي 1798-1801.

 

  • أخطر نتائج التحالف الفرنسي التركي ؛ الاستعمار الفرنسي لمصر !!

 

= العثمانيون الأتراك الآريين أوهموا العالم الإسلامي بأنهم خلفاء الله في أرضه بالتواطؤ مع جيوش الإنكشارية المرتزقة من دراويش الطريقة ” النقشبندية ” والطريقة ” البكتاشية ” ..

(الذين رسموا هالة القداسة الزائفة علي وجه الترك القبيح).

 

= منع العثمانيون الآريون العقل العربي، من ملاحقة التطور الثقافي والصناعي والعسكري الأوروبي في الوقت الذي بدأت فيه أوروبا تخرج من عصورها المظلمة بعد أن نهبت علوم العرب المسلمين في الأندلس وبغداد والقاهرة، لدرجة أن جيش مصر واجه الغزو الفرنسي المسلح بالمدفعية الثقيلة، بالسيوف والمنجنيق !!

 

= تمسح البكتاشيون والنقشبنديون في أهل البيت وسيدنا علي – رضي الله عنه – كعادة كل من فتنوا المسلمين وفرقوا بين الصحابة إلي معسكر علي ومعسكر أبو بكر وعمر !!

.. وكانت طريقتهم الباطنية هي حصان طروادة الذي تسلل منه ” يهود الدونمة ” إلي الشرق .. عندما اعتنقوا الإسلام “ظاهرياً”، مع تمسكهم بدينهم الأصلي “باطنيا”، وهم ؛ أجداد الإرهابي الآري ” رجب طيب اردوغان ” وزوجته وحتي منافسه الزائف ” داوود أوغلو ” الذي يستخدمه اردوغان كفزاعة مع إنه مقيم في حماية أمريكا سيدة تركيا !!!!!

 

= قتل العثمانيون روح الاجتهاد في الدين فتوقف العقل المسلم عن التجديد وانتهي دور العلماء قادة الأمة وانسحبوا من الساحة لمصلحة الدروايش والمجاذيب، وكرد فعل بالمقابل .. قفز علي أرض الإسلام أقزام الوهابية والسلفية والاخوان .. وهنا فقط استحقت شعوب الشرق وصف الصهيوني الخزري الآري “كارل ماركس” ؛ الدين أفيون الشعوب !!

 

= تحول العثمانيون إلي رأس حربة للاستعمار البريطاني ضد مصر أيام محمد علي وابنه ابراهيم باشا ، وتحالفت جيوش الترك الآريين مع البريطانيين البروتستانت ضد جيوش مصر .. بعد أن كنا فتحنا الآستانة وملكنا قلب الدولة العثمانية .. وهزناهم هزيمة ساحقة في معركة نزيب الفاصلة في يونيو 1839م.

 

= فقط في عهد الترك الآريين العثمانيين تم التحالف بين استعمار تركي آري واستعمار صهيوني بروتستانتي .. ضد المسلمين والمسيحيين الارثوذكس.

 

  • الخوارج البروتستانت

 

= المذهب البروتستانتي .. صنعه الخزر الترك المتهودين ثم المتنصرين في بريطانيا بعد إسقاط الملكية الإنجليزية وإعدام الأسرة الإنجليزية الأصيلة .. آل ستيوارت – لمصلحة عملائهم من أسرة ملكية بروتستانتية ألمانية وليست انجليزية .. هي أسرة هانوفر (Hanovre) من سلالة جرمانية (ألمانية) !!

(( ردا علي أكاذيب المدعو شيخ (ع . ج) بأن الساقطة البروتستانتية الملكة إليزابيث – هي حفيدة رسول الله ، صلي الله عليه وسلم – حاشا وكلا )).

 

= البروتستانتية مذهب خارج عن العقيدة المسيحية التقليدية .. نتاج حلف ((يهودي خزري – مسيحي )) باع ثأر المسيحيين من جرائم اليهود ضد السيد المسيح.

 

= .. وهو مذهب الاستعمار الصهيوني البريطاني القديم الذي احتل قارات العالم السبعة .. (عدا تركيا وإيران الآريين!) .. ثم سقط علي أرض مصر بقيام ثورة يوليو 52 وفي حرب بورسعيد الباسلة سنة 56.

 

= .. وهو عقيدة الاستعمار الصهيوني الامريكي الحالي وشعار (المحافظين الجدد المتطرفين) وهدفهم بناء دولة صهيونية في الارض العربية .. بناء علي أكاذيب التلمود المكتوب بأيدي يهود الخزر .. ولا علاقة له برسالات السماء.

 

= أخيرا ؛ تبقي الإشارة إلي أن رمز ( الهلال والنجمة ) التركي أصله رمز أري وثني لعبادة الشمس والقمر، تماما مثل ( الصليب النازي ) أصله آري وثني هندوسي يرمز إلي الطاقة المحركة للحياة بعناصرها الأربعة الماء والنار والتراب والهواء.

 

 

 

نصر الله مصر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *